إزالة الوشم في ايران
احصل على إزالة الوشم في ايران لدى أكثر الأطباء خبرة
باستخدام أكثر التقنيات المتقدمة وبأسعار معقولة ومناسبة.
إزالة الوشم في ايران
احصل على إزالة الوشم في ايران لدى أكثر الأطباء خبرة
باستخدام أكثر التقنيات المتقدمة وبأسعار معقولة ومناسبة.
يرغب العديد من الأشخاص بوضع وشم على أجسامهم، ومع مرور الوقت يملون من هذا الوشم ويرغبون بإزالته، وعندها تنشأ المشكلة لأن إزالة الوشم ليست بالسهولة التي يُجرى بها. نحن في آريا مدتور نقدم إزالة الوشم بأسعار معقولة جداً وباستخدام أفضل التقنيات. يرجى متابعة القراءة لمعرفة المزيد عن إزالة الوشم وفوائد إجراء هذه العملية في ايران.
لماذا ايران من أجل إزالة الوشم؟
تشتهر ايران بسمعتها الجيدة في إجراء كل أنواع العمليات الطبية بأسعار معقولة، وخاصة التي تتطلب استخدام المعدات المتقدمة تقنياً مثل الليزر، وبإجرائك إزالة الوشم في ايران ستكون متأكداً أنك ستحصل على أفضل معالجة بتكلفة معقولة.
لماذا آريا مدتور؟
تقدم آريا مدتور خدماتها الممتازة على مدار الساعة وفي كل أيام الأسبوع، حيث تكون خدمات استشاراتهم عبر الانترنت جاهزة لتلقي أسئلتك والإجابة عنها فوراً، وكذلك فإن آريا مدتور ترتب كل جوانب رحلتك الطبية في أسرع وقت، وعلاوة على ذلك نقدم لك خدمات أخرى مثل الترجمة الفورية وخدمة استقبالك من المطار وأخذك إلى حيث تريد الذهاب لإجراء معالجتك الطبية وتأمين مكان لك للإقامة إضافة إلى الكثير من الخدمات.
كم تكلف إزالة الوشم في ايران؟
تتوقف أعمال إزالة الوشم على الطريقة المستخدمة وحجم الوشم ومستوى خبرة الطبيب، ويمكن أن تتدرج التكلفة من عدة مئات إلى عدة آلاف من الدولارات لكل جلسة.
على سبيل المثال يتراوح سعر إزالة الوشم بالليزر في مناطق مختلفة من الهند بين 100$ و600$ لكل جلسة، بينما تبدأ أسعار إزالة الوشم في تركيا من 300$ تقريباً لكل جلسة وتصل إلى 2,000$ وذلك تبعاً للعيادة، إلا أنه يكون متوسط تكلفة إزالة الوشم في ايران حوالي 200$ لكل جلسة.
لقد سبق أن تم إجراء أعمال إزالة الوشم بأدوات متنوعة باستخدام طرق مختلفة منذ بداية ظاهرة التوشيم، وفي حين أنه من المفترض أن يكون الوشم دائماً إلا أنه من الممكن الآن إزالته باستخدام علاجات متنوعة كلياً أو جزئياً.
هناك طرق وتقنيات مختلفة لإزالة الوشم، وأكثر الخيارات الفعالة والشعبية لإزالة الوشم هي التي ستتم مناقشتها فيما يلي:
تشتمل إزالة الوشم بالجراحة إجراء عملية جراحية لإزالة الجلد الذي يحتوي على الحبر، حيث يتم إجراء هذه الطريقة تحت حقن من التخدير الموضعي، إلا أنه لا يمكن إجراء هذه الطريقة إلا إذا تمكن الجلد من تعويض المنطقة التي تمت إزالة الوشم منها، وهذا يعني أنه سيتطلب الوشم الكبير تطعيم الجلد وإجراء عدة جلسات إذا لم تتم خياطة الجلد ببساطة مما يعني أن إزالة الوشم بطريقة تقليدية بالجراحة مناسبة أكثر من أجل إزالة وشم صغير فقط. الألم والتورم والرضوض هي آثار جانبية شائعة بعد إزالة الوشم جراحياً.
يتم تطبيق كريمات إزالة الوشم على الجلد الموشوم أملاً بإزالة الحبر، لكن للأسف فإنه يوجد القليل من الأدلة التي تثبت أن كريمات إزالة الوشم تزيل الوشم بالفعل، حيث لم تزعم معظم هذه الكريمات إزالة الوشم بشكل كامل، وبدلاً من ذلك فهي تدعي أنها تساعد على جعل الوشم أقل وضوحاً.
تدعي هذه الكريمات بأنها تعمل على تبييض الطبقة العلوية من جلدك (البشرة) وتقشيرها، ويدعي بعضها حتى أنه يبدل خلايا الدم البيضاء الموجودة على جلدك (الضامة) الممتلئة بحبر الوشم، إلا أنه يتم حقن حبر الوشم في الطبقة التي تلي جلدك (الأدمة) لذا فالعديد من العلاجات ذات المستوى السطحي غير فعالة.
في أفضل الحالات فإن كريم إزالة الوشم سيجعل الوشم يبهت تاركاً نسخة من الوشم غير ملونة ومشوهة قد تصبح ندبة دائمة.
قد تسبب المواد الكيميائية الموجودة في هذه المنتجات آثاراً جانبية مؤلمة تشمل الاحمرار والطفح الجلدي والإحساس بالاحتراق والتقشير والندبة الدائمة والتغيير الدائم للون الجلد والالتهاب.
وفوق ذلك إذا كنت تعاني من الحساسية فمن المحتمل أن يسبب استخدام الكريمات المشكوك بها أعراضاً تهدد الحياة بما في ذلك الطفح الجلدي والشري والتورم ومشاكل في التنفس والغثيان والإقياء والحساسية المفرطة.
تتضمن طريقة التقشير الكريستالي للبشرة استخدام جهاز كاشط لنزع طبقات الجلد، وقد يكون تطبيق هذه الطريقة مؤلماً ويؤدي إلى جرح مفتوح يتطلب وقتاً للشفاء، والمضاعفات الجلية لهذه المعالجة تتضمن الألم والنزيف والجرب وحدوث ندبات والحكة وإمكانية حدوث إنتان.
إزالة التاتو باستخدام الملح والقشط هي عملية إزالة وشم خطيرة جداً، فهي تشبه طريقة التقشير الكريستالي للجلد لكن عوضاً عن استخدام فرشاة كاشطة أو الدولاب الماسي فإن هذه العملية تتضمن إزالة البشرة ثم رش الملح على الجلد بشدة، ما قد يسبب ألماً وإزعاجاً شديدين.
تتضمن طرق الحقن تطبيق مزيل كيميائي على الجلد لالتقاط جزيئات الحبر من خلال تشكيل مادة ثخينة داخل الأدمة ودفعها إلى الخارج عبر الطبقة الخارجية للجلد مع جزيئات الحبر التي تم التقاطها، لكن للأسف رغم بساطة العملية إلا أنها عادة ما تؤدي إلى حدوث ندبات شديدة.
يعني العلاج بالتبريد عملية تجميد الجلد الموشوم الذي يتضمن مثلما هو متوقع إزالة الطبقة الخارجية السليمة غير المتضررة من الجلد للوصول إلى الطبقة الجلدية المصبوغة. لهذه الطريقة مضاعفات كثيرة مشابهة للطرق السابقة.
تعتبر إزالة الوشم والتاتو بالليزر هي الطريقة الوحيدة الفعالة والآمنة لإزالة الوشم دون إضرار الطبقة الخارجية للجلد، حيث أن الأطوال المختلفة لموجات الضوء تَستهدف ألوان الوشم المختلفة وتقوم كمية كافية من الطاقة باختراق الجلد حتى تصل إلى أصبغة الوشم كي تحطم الحبر.
لقد اعتاد الليزر القديم أن يضر الجلد المحيط بسبب الحرارة الزائدة، ولحسن الحظ ومع التقنيات الحديثة فإن معالجات الليزر قادرة على تفكيك الحبر ميكانيكياً بدلاً من استخدام الحرارة الزائدة على الحبر، حيث تتم المحافظة على سلامة الأدمة الخارجية من الجلد وإبقاؤها غير متضررة.
بشكل مشابه لإزالة الوشم بالليزر فإن قلم إزالة الوشم يستخدم تقنية الليزر لتحطيم وتشظية جزيئات الحبر إلى قطع صغيرة ما يسمح للجسم بإزالتها من الجلد، وبشكل عام يستغرق الأمر من 6 إلى 8 جلسات من أجل إزالة الوشم كلياً باستخدام هذه الطريقة.
بغض النظر عن لون الجلد فإن أضرار إزالة الوشم بالليزر والمخاطر والآثار الجانبية المصاحبة لها هي نفسها، فأشياء مثل التقرح والتقشر والتورم والحكة هي طبيعية تماماً لأنها إشارة إلى أن جهازك المناعي قد بدأ بعملية الشفاء، مع ذلك فقد يكون الأشخاص ذوو البشرة الداكنة أو السوداء أكثر عرضة للمضاعفات التالية:
هذه الحالة نادرة جداً لكنها يمكن أن تتطور كنتيجة لإزالة الوشم، وتظهر ندبات الجدرة كنمو مفرط ثخين وواضح لنسيج الندبة الذي يتطور حول الجرح الأصلي، ورغم أن ندبات الجدرة تظهر أحياناً بعد ثلاثة أو ستة أشهر من إزالة الوشم إلا أنه هناك علاجات عديدة تساعد على تخفيفها وتسطيحها.
خلال جلسة إزالة الوشم يتم استخدام نبضات من أطوال موجات ضوئية مختلفة لتفتيت الحبر، حيث يمكن أن تؤثر على الصباغ الطبيعي أو الميلانين مؤديةً إلى حدوث فرط تصبغ، ولحسن الحظ فإن هذه البقع من الجلد الداكن ستختفي مع مرور الوقت، وأكثر من ذلك فإن العمليات التجميلية يمكن أن تجعلها تظهر على أنها أكثر طبيعية أيضاً.
تتجلى هذه الحالة من خلال البقع الفاتحة التي تظهر بعد إزالة تصبغات الجلد الطبيعية أيضاً بعد إزالة الوشم، وبسبب التباين بين الجلد الداكن والبقع قليلة التصبغ فإن هذه الحالة يمكن أن تبدو بوضوح أكثر مما هي في الحقيقة، وقد تستغرق أشهراً أو حتى سنوات حتى يبدو تصبغ الجلد طبيعياً ثانية.
في هذه الأيام يعتبر الليزر من أكثر طرق إزالة الوشم والتاتو أماناً لأنه مؤلم بالحد الأدنى ومع 3 إلى 4 جلسات يمكنك إزالة 80% تقريباً من وشمك الدائم، ومن بين كل الطرق المستخدمة لإزالة الوشم فهو يعتبر أكثر الطرق فاعلية أيضاً، ومع ذلك ومثل أية طريقة أخرى فإن طريقة إزالة الوشم بالليزر تترافق مع بعض الآثار الجانبية غير المستحبة التي يمكن أن تكون أعراضاً طبيعية خلال عملية الشفاء أو إشارة لإنتان محتمل يمكن أن يكون خطيراً جداً ولا يمكن تجاهله.
إن الحكة كأثر جانبي شائع يمكن الشعور به بعد الانتهاء من المعالجة فوراً، وقد ينتشر إحساس الحكة أيضاً من منطقة المعالجة إلى المنطقة المحيطة، فإذا كنت تعاني من الحكة ليومين أو ثلاثة أيام فقط بعد المعالجة فهذا أمر طبيعي ولا يوجد شيء مقلق، إلا أنه إذا استمرت الحكة أسبوعاً تقريباً فعندها عليك زيارة طبيبك.
تعاني غالبية المرضى من التورم بعد إزالة الوشم بالليزر، ويستمر التورم لمدة أسبوع بشكل طبيعي ونادراً ما يتحول إلى إنتان شديد، وفي مثل هذه الظروف ستحتاج لمساعدة طبية.
من الطبيعي تماماً أن تظهر درجة ما من الاحمرار في المنطقة التي تمت معالجتها بعد المعالجة بالليزر، مع ذلك إذا استمرت أكثر من أسبوعين فهي إشارة على حدوث إنتان شديد سيصبح مؤلماً ومزعجاً جداً مع مرور كل يوم ويتطلب مساعدة طبية فورية.
لا تحدث هذه العلامة غير الشائعة إلا إذا كنت تملك جلداً حساساً، حيث يمكن للتقرح أن يسبب لك كثيراً من الألم، لذلك تجنب حكه أو عقره، ويمكنك وضع مرهم مضاد للبكتريا على التقرحات وفقاً لنصيحة طبيبك.
المرضى الذين خضعوا لإزالة الوشم بالليزر هم على الأرجح أكثر عرضة لتغير لون الجلد لأن الحرارة الموجهة نحو المنطقة التي تتم معالجتها تؤثر على لون الجلد وتحوله إلى اللون الأبيض، وخلال عملية الشفاء يتابع الجلد تغيير لونه ليعود إلى لونه الطبيعي بعد 4 إلى 6 أشهر.
عادة ما يكتمل الشفاء في غضون 4 أسابيع، ومع ذلك يتوقف زمن الشفاء على الطريقة المستخدمة وتدابير الرعاية بعد إزالة الوشم والمتبعة بعد المعالجة لتجنب الإنتان.
باتباع هذه النصائح البسيطة يمكن تجنب الإنتانات، وستكون رحلة الشفاء سلسة وسريعة.
عندما يتعلق الأمر بإزالة الوشم أثناء الحمل أو الرضاعة الطبيعية فإنه يوصى بشدة باستشارة طبيبك واتباع نصائحه، حيث لا توجد أبحاث تشير إلى أن إزالة الوشم والتاتو تشكل خطراً على صحتك وصحة طفلك أثناء الحمل، ومع ذلك من المستحيل أن يكون هناك تأكيد 100% على عدم وجود مخاطر.
كإجراء احتياطي فإنه ينصح بشدة بالانتظار حتى نهاية الحمل لإجراء إزالة الوشم، وذلك لأنه يجب أن تأخذ المرأة الحامل بالاعتبار عاملاً مهماً وهو ”الحساسية للضوء“ نظراً لأنها تزداد أثناء الحمل، وهذا يعني أن الجلد يصبح أكثر حساسية للضوء وبذلك يحصل رد فعل تجاه الليزر، وفي الختام ولضمان أفضل نتائج إزالة الوشم بالليزر ينصح بالانتظار حتى لا تكون هناك أضرار زائدة على الجلد.
علاوة على ذلك عندما يتعلق الأمر بإزالة الوشم أثناء فترة الرضاعة الطبيعية فكما هي الحال في الحمل لا توجد دراسات في هذا الوقت تشير على أنه توجد مخاطر مصاحبة للرضاعة الطبيعية وإزالة الوشم بالليزر، لكن من الأفضل الحذر والانتظار حتى نهاية مرحلة الرضاعة الطبيعية لإزالة الوشم.
للحصول على رحلة طبية خالية من المتاعب من أجل إجراء إزالة الوشم والتاتو في ايران يمكنك ببساطة النقر على ”استشارة مجانية“ في الموقع وملء الاستمارة، وكذلك يمكنك التواصل مباشرة مع آريا مدتور باستخدام أحد حساباتنا الموجودة على وسائل التواصل الاجتماعي المذكورة على الموقع، وعندها يعود متخصصونا إليك بأسرع ما يمكن، وعندما تقرر زمن العملية فسترتب آريا مدتور كل شيء من أجلك طالما أنت في ايران أو حتى عندما تعود إلى بلدك، وسنكون جسر تواصل بينك وبين دكتورك من أجل المتابعة المجانية.
هل التأمين يمكن أن يغطي إزالة الوشم والتاتو
في حالات نادرة يمكن أن يغطي التأمين كل إزالة الوشم أو جزءاً منها، وهذا يحدث عموماً عندما تعتبر إزالة الوشم ضرورة طبية، فعلى سبيل المثال إذا كان جسمك يُظهر علامات رد فعل معاكس للمواد الكيميائية الموجودة في الحبر أو إذا كان راسم وشمك قد استخدم حبراً تم الاكتشاف لاحقاً بأنه سام فقد تغطي شركة التأمين تكلفة إزالة الوشم.
ما هو مقدار الألم الذي يسببه إزالة الوشم؟
يتوقف كل هذا على الطريقة المستخدمة، فعلى سبيل المثال كشط الجلد وإزالة الوشم بالملح والعلاج بالتبريد معروفة بأنها تسبب ألماً شديداً، مع ذلك تتضمن إزالة الوشم بالليزر على نحو نموذجي مستوى أقل من الألم كما أقر كثيرون، وعلاوة على ذلك فإنه يمكن استخدام كريمات التخدير عند الحاجة إذا كان الألم لا يطاق، مع ذلك يجب وضع كريمات التخدير على الأقل قبل 30 دقيقة من البدء بالجلسة نظراً لأنها تستغرق وقتاً حتى يبدأ تأثيرها كما ينبغي.
ما الذي يمكنني القيام به لتسريع عملية الشفاء؟
نظراً لأن المنطقة تتابع شفاءها في الأسابيع القليلة التي تلي المعالجة فإنه قد تحصل حكة تعتبر جزءاً من عملية الشفاء، ومع ذلك ولتخفيف الحكة يمكنك وضع كريم هايدروكورتيزون 1% أو مرهم فيتامين E.
هل يمكن لإزالة الوشم أن تسبب سرطان الجلد؟
الجواب المختصر هو لا، حيث لا يوجد دليل يشير إلى خلاف ذلك، فالليزر المستخدم لإزالة الوشم لا يصدر الأشعة فوق البنفسجية المعروفة بأنها تزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
هل يمكن أن تسبب إزالة الوشم تورم العقد اللمفية؟
تقوم عملية إزالة الوشم بتفكيك الصباغ ونقله إلى داخل العقد اللمفية، وهذا قد يسبب تورماً غير مرغوب وحساسية مفرطة في حالات نادرة.
هل من الطبيعي حدوث نزف بعد إزالة الوشم؟
لا تعتبر المعالجة الصحيحة بالليزر توغلية، وبالتالي فإنها لا تسبب نزفاً شديداً بعد كل جلسة معالجة.
ما هو تأثير إزالة الوشم على كبدك؟
يلعب الكبد دوراً رئيسياً في إزالة الوشم، فعندما يتحطم الحبر فإن خلايا الدم البيضاء تحمل الجزيئات إلى الكبد حتى تتم عملية طرحها من الجسم، لذا ينصح بشدة بالمحافظة على اتباع حمية صحية تعزز وظيفة الكبد الصحية وتساعد على القيام بعملية إزالة السموم من الجسم.